omar ahmed
مرحبا بزائرنا الكريم تمنياتي لك بالعلم النافع والمعلومة المفيدة
omar ahmed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اكتشاف عقار جديد لعلاج فيروس «سي» بنسبة نجاح 90%

اذهب الى الأسفل

اكتشاف عقار جديد لعلاج فيروس «سي» بنسبة نجاح 90% Empty اكتشاف عقار جديد لعلاج فيروس «سي» بنسبة نجاح 90%

مُساهمة من طرف vip الإثنين أغسطس 30, 2010 3:45 pm

[size=24][center] خبير كبد مصري من بكين: اكتشاف عقار جديد لعلاج فيروس «سي» بنسبة نجاح 90%
خبير كبد مصري من بكين: اكتشاف عقار جديد لعلاج فيروس «سي» بنسبة نجاح 90%
جريدة الدستور المصرية 28/3/2010
كشف البروفيسور جيا زانج ـ رئيس الجمعية الآسيوية لأمراض الكبد ـ عن رصد خبراء الكبد الصينيين جينات جديدة من فيروس بي الكبدي من المحتمل أن تساعد في الشفاء من مرض فيروس بي الكبدي وإيجاد علاج له، خاصة أن مرضي الفيروس يتعذر علاجهم حتي الآن بمضادات الفيروس المعروفة، وقال زانج في الكلمة التي ألقاها بمؤتمر الاتحاد الآسيوي الباسيفيكي لأمراض الكبد الذي يعقد حاليا بالعاصمة الصينية بكين بمشاركة أكثر من 4500 طبيب من 40 دولة: إن الكروموسوم الذي يدعيcd26 من المحتمل أن يحدد الأشخاص الذين قد يستجيبون للعلاج بنسبة أكبر مقارنة بغيرهم من المرضي، حيث ثبت أن الخلفية الجينية للمريض تحدد نسبة الاستجابة للعلاج ومدي إمكانية إصابته بسرطان الكبد في المستقبل، خاصة أن واحداً من كل 100 ألف نسمة بآسيا معرض للإصابة بسرطان الكبد نتيجة الفيروسات الكبدية.

من جانبه أوضح نائب وزير الصحة الصيني وي مين تاو أن التحدي الأكبر الذي يواجه مواطني بلاده هو انتشار مرض فيروس بي الكبدي بمعدلات تصل إلي 10% من مواطني البلاد البالغ عددهم 1.3 مليار نسمة، في الوقت الذي لا يزال يخضع فيه 19% منهم فقط للعلاج، 34% منهم يعالجون علي نفقة التأمين الصحي، بينما 56 % الباقون يعالجون علي حسابهم، لافتاً إلي أن الحكومة الصينية بدأت في تنفيذ برنامج طموح للتخلص من فيروس بي والذي يمثل المشكلة الرئيسية للصحة هناك بخلاف مصر التي ينتشر بها فيروس «سي» الكبدي بمعدل إصابة يصل إلي 9 ملايين مريض، ولفت تاو إلي وجود خطة لدي الحكومة تقضي بضرورة تغطية نفقات علاج كل المواطنين مع تطعيم جميع الفئات المعرضة للإصابة بالفيروس مثل الاطباء والتمريض واستخدام تقنية العلاج بالجينات للمرضي لتحديد الأشخاص الممكن استجابتهم للعلاج.

فيما قام رئيس المؤتمر بتكريم الطبيب المصري العالمي الدكتور جمال شيحة ـ أستاذ الكبد بجامعة المنصورة ـ الذي يعد العضو العربي الأول و الوحيد بالاتحاد الآسيوي لأمراض الكبد، واستعرض البحث الخاص به الذي أجراه علي مرضي فيروس «سي» الكبدي الذي تم علاجهم بالإنترفيرون محلي الصنع والذي أكدت نتائجه ضرورة توفير المزيد من الدراسات حول ذلك العقار، خاصة أن نسبة الشفاء حسب الدراسة التي أجريت علي 114 مريضاً تصل إلي 25 %.. من جانبه قال شيحة إن مؤتمرالاتحاد الآسيوي يعد تجمعاً علمياً ضخماً لمناقشة الجديد في علاج الفيروسات الكبدية، خاصة فيروس «بي» الكبدي، مشيراً إلي ظهور عقار يمكنه زيادة نسبة الشفاء من فيروس سي الكبدي تصل لما بين 80 و90% وهو ما يعد طفرة في مجال علاج فيروس سي الكبدي تمد المرضي بالأمل وذلك إذا ماتم إعطاؤه لمريض فيروس سي الكبدي بالإضافة إلي الإنترفيرون طويل المفعول وأقراص الريبافيرين.

ووجه شيحة انتقادات شديدة لوزارة الصحة لاعتمادها عقار الإنترفيرون المصري قبل إجراء دراسات كافية عليه، واصفاً تلك الخطوة بالمهزلة، وأكد شيحة أنه أجري دراساته عام 2004 قبل أن يثار الجدل الحالي حول العقار، لافتا إلي ضرورة تقييم العقار بحيادية تامة بعيداً عن صراعات شركات الأدوية، مؤكداً ضرورة وقف تعميم العقار بمراكز التأمين الصحي و اقتصارها علي عدد محدود جداً من تلك المراكز لحين الانتهاء من الدراسة المقارنة حوله لقياس فعاليته، وردا علي وجود دراسات تثبت أن العقار المصري تصل نسبة الاستجابة له إلي 55% قال شيحة إن الدراسة التي أجريت علي العقار غير كافية ولابد من تدعيمها بمزيد من الدراسات علي عدد أكبر من المرضي، وأوضح أن الطب يقوم حالياً علي الحقائق وليس علي نباهة الموظفين علي حد قوله.

في المقابل أكد الدكتور قائد المرادي ـ رئيس وحدة زراعة الكبد بمستشفي تيانجين الجامعي المعروف بإجرائه زراعة الكبد لآلاف المرضي من المصريين ـ في تصريحات لـ«الدستور» أن أزمة توقف المستشفي عن إجراء زراعات الكبد للأجانب راجع للضغوط التي مورست من قبل المنظمات الحقوقية والإعلام علي الصين لوقف زراعات الكبد للأجانب وإعطاء الأولوية للمواطنين، مشيراً إلي أن العمليات تجري حاليا بصور ودية وتعتمد علي الواسطة في المقام الأول من قبل السفراء العرب كالسفيرين المصري و السعودي، وقال المرادي رداً علي الاتهمامات بفشل أغلب العمليات والتربح من المرضي غير المؤهلين لإجراء الجراحات كمرضي سرطان الكبد إن المستشفي حقق نسب نجاح أكثر من 85%، وهناك شخصيات شهيرة من أعضاء مجلسي الشعب والشوري والسياسيين ورؤساء الجامعات قاموا بإجراء الجراحة بالصين وحالتهم مطمئنة، معرباً عن سعادته لإقرار قانون زراعة الأعضاء في مصر.

ما يحدث في المؤتمرات العلمية العالمية يؤكد أن قطار العلم ماض في طريقه لا يتوقف لحل مشاكل الإنسان‏,‏ ونحمد الله أن علماءنا يشاركون بفاعلية في هذه المحافل‏,‏ ليس للتمثيل المشرف فحسب‏.‏

ويدل علي ذلك ما حدث في المؤتمر العالمي للكبد الذي عقد أخيرا ببكين‏,‏ حيث أعلن عن نتائج أبحاث وعلاجات جديدة تفتح باب الأمل أمام المرضي سواء في مجالات التشخيص أو العلاج‏,‏ ولعل من أهم هذه النتائج إمكانية عودة نسيج الكبد المتليف بكل مراحله‏,‏ لحالته الطبيعية مرة أخري مهما كانت درجة التليف‏,‏ وذلك إذا ما تلقي المريض العلاج المناسب لسبب التليف‏.‏
ففي أول بحث من نوعه علي حيوانات التجارب لعلاج التليف المتقدم من الدرجة الرابعة‏,‏ أثبت الدكتور جمال شيحة أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بطب المنصورة إمكانية تحسنه وعودة نسيج الكبد للحالة الطبيعية مرة أخري باستخدام مركب نوكيتونيب المستخدم حاليا في علاج سرطان الدم‏,‏ كذلك أثبت الدكتور شيحة في بحث آخر علي مجموعة من الأطفال المصابين بتليف كبدي متقدم ناتج عن أسباب مناعية إمكانية تحسن مثل هذه الحالات مهما كانت درجة التليف فيها وعودتها لحالتها الطبيعية مع استمرار العلاج المناعي بمركب أزا ثايوبرين مع الكورتيزون‏,‏ دون حاجة لاستخدام الإنترفيرون لكون التليف هنا ناتجا عن التهاب مناعي وليس فيروسيا‏.‏ وقد تأكدت هذه النتيجة بمقارنة عينة من الكبد قبل وبعد العلاج‏.‏
كذلك أمكن تفعيل علاج الفيروس سي والتخلص منه ـ كما يقول الدكتور هشام الخياط رئيس قسم الكبد بمعهد تيودور بلهارس ـ بمضادات الفيروسات‏,‏ وذلك بإجراء تحليل البصمة الوراثية للمريض مسبقا قبل وصف العلاج‏,‏ حيث وجد أن بعض المرضي يمتلكون أنواعا معينة من محفزات الخلايا التي تزيد من استجابتهم للعلاج منذ بدايته‏.‏ ومن المعروف طبيا ـ علي حد قوله ـ أن نسبة شفاء المصابين بالنوع الرابع للفيروس سي الموجود بمصر لا تزيد علي‏60%,‏ ولا يتم شفاء النسبة الباقية بالإنترفيرون والريبافارين رغم كونهما العلاج الوحيد المتاح حاليا‏,‏ ولذلك يصابون بالإحباط بعد مرور عام علي العلاج دون نتيجة‏,‏ وطالما بذل الأطباء محاولات مضنية لفك هذا اللغز حتي اكتشفوا وجود شفرة جينية علي الكروموزوم‏19,‏ وتمكنوا باستخدامها من التنبؤ مسبقا بمدي استجابة أو عدم استجابة المرضي للعلاج قبل وصفه‏.‏ وفي جلسة رأسها الدكتور جمال عصمت أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بطب قصر العيني‏,‏ جرت مناقشة لتقييم عمل جهاز فايبروسكان الجديد غير التداخلي كبديل عن العينة الكبدية لفحص وتحديد درجة مرونة أنسجة الكبد ومن ثم تليفه‏,‏ حيث توجد علاقة عكسية بين المرونة وشدة التليف‏,‏ أوضح العالم الياباني الدكتور ماساو أوماتا أستاذ ورئيس قسم الجهاز الهضمي والكبد بجامعة طوكيو أن هذا الجهاز هو وسيلة تشخيصية حديثة لمساعدة الأطباء علي وضع تقدير كمي لدرجة مرونة أنسجة الكبد التي تتناسب عكسيا مع تليفه‏,‏ وتقوم فكرة عمل الجهاز علي تصوير انتقال الاهتزازات في الأنسجة تحت السيطرة‏,‏ حيث يقوم الطبيب بوضع طرف الجهاز علي بطن المريض‏,‏ وعند تشغيله تتولد موجه منخفضة التردد تنتشر بين الضلوع وتنتقل ميكانيكا للكبد‏,‏ ويسمح قياس سرعة انتشار الموجات بوضع تقدير كمي لدرجة مرونة أنسجة الكبد‏,‏ حيث تقوم إشارة فوق صوتية بقياس درجة انتشار الموجات الميكانيكية خلال أنسجة الكبد‏,‏ بما يسمح بتقدير درجة مرونته‏,‏ وتترجم زيادة الرقم الناتج والذي يقدر بالكيلوبسكال قلة مرونة أنسجة الكبد وزيادة درجة تليفه‏.‏ ويتم هذا الإجراء في‏15‏ دقيقة دون أن يشعر المريض بأي ألم‏.‏ وللمقارنة بين نتائج فحص خلايا الكبد بجهاز فايبروسكان الجديد وفحص عينة كبدية بالطرق التقليدية لتقدير حجم التليف في مرضي الالتهاب الكبدي‏,‏ قام الدكتور جمال شيحة مشتركا مع الدكاترة أيمن الدسوقي وخالد زلطة ووليد سمير وأمير عادل بإجراء دراسة علي‏120‏ مريضا من المصابين بالتهاب كبدي فيروسي مزمن سي‏'96‏ رجلا‏,24‏ سيدة‏',‏ وتم خلال الدراسة فحص أكبادهم بالطريقتين معا التليف بجهاز فايبروسكان ـ كما يقول الدكتور شيحة ـ حوالي‏76%,‏ وذلك بدرجة حساسية وصلت إلي حوالي‏85%,‏ كما بلغت درجة التخصصية لتحديد حجم التليف بجهاز فايبروسكان حوالي‏77%.‏ كذلك كان هناك تطابق تام في نتائج الفحص الهيستولوجي للعينة والفحص بجهاز فايبروسكان في حوالي‏35%‏ من الحالات‏.‏ ويعد التشخيص الدقيق للتليف الناتج عن الالتهاب الكبدي الفيروسي سي أساسيا لتوقع تطور المرض وتحديد العلاج اللازم للحالة‏,‏ ونظرا لأن العينة الكبدية غالبا ما تكون مصحوبة ببعض المضاعفات‏,‏ كان من الضروري للعلماء أن يبحثوا عن وسائل بديلة‏,‏ ومن هنا كان الماسح الجديد لخلايا الكبد كبديل عن العينة ثمرة لهذه الجهود‏,‏ وكانت هناك حاجة ماسة من الأطباء أيضا ليقوموا بإجراء بعض الدراسات السريرية لتقييم هذه الوسيلة الحديثة ومقارنتها بنتائج العينة الكبدية في محاولة لتقليل من استخدامها عند متابعة درجة التليف وتقييم العلاج‏,‏ إذا ما ثبتت فاعلية الوسيلة الجديدة‏.‏ وفي مجال علاج ارتفاع الضغط البابي‏,‏ أوضح الدكتور توماس بوير أستاذ الأشعة بجامعة أريزونا أنه برغم التطور الذي أحدثه عمل وصلة من الوريد البابي للدورة الدموية العامة كأحد خيارات العلاج لتخفيف الضغط علي الوريد البابي عند‏90%‏ من مرضي الالتهاب الكبدي الفيروسي سي المزمن‏,‏ إلا أنه يخشي من المبالغة في استخدامها دون مبرر كاف‏,‏ حيث أنها لا تصلح في حالات ضيق الأوردة‏,‏ وعند مقارنتها بالعلاج المنظاري ثبت فاعليتها في منع نزيف الدوالي وعلاج الاستسقاء‏,‏ ولكنها زادت من أعراض الغيبوبة الكبدية‏.‏ ولذا ينصح بالحرص في استخدامها‏.‏
وعن عمليات زرع الكبد في آسيا‏,‏ قال الدكتور شونج تا أستاذ الجراحة بهونج كونج أنهم يحاولون تطويرها لأنها لم تنضج بعد‏,‏ ويتم ذلك علي محورين أولهما زيادة عمليات الزرع نقلا من الموتي‏,‏ وتدريب الأطباء عليها من أجل تقليل العمليات التي تتم بتبرع الأحياء باعتبارها‏,‏ جراحة كبري تتضمن خطورة علي المتبرع قبل المتلقي‏,‏ وثانيهما هو زيادة المراكز المتخصصة‏,‏ ويحتاج أسلوب الجراحة بصفة عامة للتطوير حتي يصبح أقل تعقيدا‏,‏ ويعتمد تحقيق هذا الهدف في رأيه علي زيادة توعية الناس بأهمية قبول تبرع جيل سابق توفي لجيل قادم يحتاج للحياة‏,‏ وهو اتجاه جيد تسير فيه آسيا بخطي حسيسة‏,‏ وفي حين تعتمد الصين في عملياتها علي الموتي‏,‏ تعتمد اليابان كليا علي تبرع الأحياء‏,‏ وتصل هذه النسبة في هونج كونج علي‏50%,‏ أما في الهند فتتم معظم العمليات من الأحياء‏.‏ وفي بحث مصري أجري علي‏264‏ مريضا لدراسة علاقة تليف الكبد بحصوات المرارة‏,‏ أثبت الدكتور إيهاب عبد الخالق أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بطب المنصورة أن نسبة تكون هذه الحصوات تكون أكثر عند مرضي تليف الكبد‏,‏ خاصة المصابين بارتفاع الضغط البابي‏,‏ كما أثبت في بحث آخر وجود علاقة بين تليف الكبد بدرجاته المختلفة وكل من ارتفاع نسبة دهون الدم‏,‏ ومقاومة الجسم للأنسولين‏,‏ حيث لوحظ زيادة هذه المقاومة مع زيادة دهون الدم‏.‏ ورغم أن دوالي المعدة أقل شيوعا من دوالي المرئ‏,‏ إلا أن السنوات القليلة الماضية شهدت زيادة ملحوظة في عدد حالات القئ الدموي الناتج عن نزف دوالي المعدة‏,‏ والذي يعد مشكلة كبيرة لما يحمله من مخاطر علي حياة المريض‏.‏ وقد تطلب ذلك البحث عن وسائل أخري لعلاج هذه الحالة العنيدة‏.‏ وللمقارنة بين علاج دوالي المعدة النازفة بطريقتي الربط الحلقي والحقن بمادة سيانوأكريل‏,‏ قام الدكتور شيحة مع الدكتورين سيد عبد المقصود وأشرف الفخري بإجراء دراسة علي‏90‏ مريضا ممن أدخلوا مستشفي الطواريء لعلاج نزيف الدوالي‏,‏ وتم تقسيم المرضي علاجيا لمجموعتين متساويتين‏,‏ تلقت الأولي علاجا للدوالي النازفة بطريقة الحقن بمادة سيانوإكريل‏,‏ وتلقت الثانية علاجا للدوالي بطريقة الربط الحلقي‏,‏ وأظهرت النتائج تساوي الطريقتين من حيث الفاعلية والأمان‏,‏ ولكن ظل ارتداد الدوالي وعودة النزف يمثل مشكلة بالنسبة للدوالي المعزولة في سقف المعدة وأيضا الدوالي ذات الحجم الكبير في مجموعة الربط الحلقي التي كان علاجها أكثر فاعلية بطريق الحقن‏.‏
[/center][/size]
vip
vip
عضو فضى
عضو فضى

عدد المساهمات : 527
تاريخ التسجيل : 07/07/2010
العمر : 36

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى